السلام عليكم ورحمة الله
قد خلق الله تعالى من الماء كل شئ حى وجعل فى الماء اسرار غريبة وعجيبة واختص بها الماء فقط
وكذالك جعل فى االهيدروجين من الصفات الغريبة فهو ذرة من برتون واحد لتدل على ان خالق السموات والارض واحد
وجعل مبدا تكوين الكواكب والنجوم من الهيدروجين
وجعل شمنسا تعطينا الدفء ومصدر الطاقة الذى لا ينقطع منها وهى تعمل على دمج الهيدروجي
وجعل فى الهيدروجين اسرار كثيرة فاكثر من 73% من مكونات الكسم البشري من الهيدروجين
وان قمت بنزع الهيدروجين من المواد العطوية او الكائنات الحية لانتهت الحياة بها وتغيرات صفاتها
وجعل فى الماء اسرار كثيرة ومنها
بل واهمها انه يمكن استخدامه افضل من البنزين والسولار والديزل والغاز الطبيعي
نعم يمكن تحرير تلك الطاقة الكامنه بالماء وتشغيل السارات والطائرات والسفن وكل شئ
والماء هو الوقود الوحيد الذى خلقه الله تعالى ولايلوث البيئة فهو وقود صديق للبيئة لانه بعد استخدامه وحرقه يعود كما كان مجرد ماء او تحديدا بخار ماء نظرا لخروجه من ماسورة عادم السيارة فى صورة قطرات ماء وبخار الماء
فهو الوقود الذى لايستهلك الاكسجين الذى نتفسه
فمثلا مشتقات البترول والفحم ولغاز تحتاج الى الاكسجين الناتج من عملية البناء الطوئي للنباتات واللازم لحياتنا وتنفسنا
فنقوم بحرقه واصدار السحب السوداء وتلوث البيئة به
اما الماء فنحن نقوم بتفكيكه الى عنصريه غاز الاكسجين وغاز الهيدروجين كهربيا
ثم نقوم بادخالهم الى غرفة الاحتراق للمحرك فيشتعلان مع صدور الشرارة من شمعه الاحتراق
ويكون احتراقهم فى صورة انفجار قوى قد تصل درجة الحرارة به الى 4800 درجة مئوية فى جزء من المليون من الثانية الواحدة
مما يترتب عليه توليد قوة دفع جبارة تعمل على الطرق الشديد للبستم = المكبس وهو فى اعلى نقطة له لاجبارة على النزول السريع
وفى تلك الاثناء يتحول هذا الخليط النارى باذن الله تعالى الى بخار من الماء
فيرجع كما كان ماء مرة اخرى
واثناء ذالك يعمل بخار الماء على تبريد السلندرات = الاسطونات = من الداخل
وتلك الخاصية توجد فى حالة استخدام وقود الماء فقط
فنظرا لحركة البستم = المكبس = لاسفل تزداد المساحة بغرفة الاحتراق مما تؤدى الى تمدد بخار الماء مما يزيدج من سرعة تبريده للمحرك
ولهذافان المحركات اللتى تعمل بويود الماء لاتسخن ابدا مثل سخونتها عند العمل بالوقود التقليدى لها
فدرجة حرارة العادم تتراوح بين 200 الى 400 درجة مئوية على العكس من البنزين مثلا الذى تصل درجة حرارة العادم به الى 800 درجة مئوية او اكثر
===
وهنا احد اسرار الماء
فيمكن التخلص من الحرارة الناتجة من العادم وعمل دائرة تبريد وتكثيف لتحويل هذا العادم الى ماء مرة اخرى
ليعاد ويصب اتوماتيكيا الى خلية التحليل للماء
وبذالك نكون قد عملنا دائرة مغلقة للوقود ولن تحتاج الى ماء اضافى الا اذا كان هناك تسريب بتلك الدائرة لتعويض الفاقد
وبذالك تحصل على نسبة ثابتة لتركير المحلول القلوى في خلية تحليل الماء بالاضافة الى التبريد اللازم لها لان التيار الكهربي يعمل على تسخين الماء
=================
فهل تعلم اخى القارئ الكريم كم تحتادج من الماء لتسيير السيارة مثلا
المتوسط للاستخدام هو لتر ماء لكل 20 لتر بنزين مع بعض الاضافات يمكن انن تصل الى لتر ماء لكل 80 لتر بنزين
فكيف ذالك ؟
لاول مرة نجد فديو يشرح فيه كيف يمكن تشغيل السيارة العادية على وقود الماء = الماء بعد تحليله الى غازاته من الهيدروجين والاكسجين
فديو الشرح باللغة الانكليزية
ولذا ستجدنى اكتب لكم بعض الاسرار والخفايا اللتى ذكرها مقدم البرنامج
1= لتحويل السيارة الى العمل على وقود الماء لابد من وضع دينامو قوى = مولد الكهرباء بالسيارة
يزيد عن 200 أمبير
بحيث يتم توفير الكمية اللازمة من الغازات لكل محرك وذالك حسب سعه المحرك اللترية
2= لابد ان تكون خلية التحليل من معدن الاستانلس استيل او التتانيوم الغير قابلين للمغنطه = المغنطيس لايوثر عليهم = و توضع فى خزان او حاوية بسمك 4مم لتحمل ضغط الغاز بداخلها ليصل الى 60 Bar
لتوفير كمية مناسبة م الغاز على السرعات العالية لدوران المحرك
3= لابد من وضع منظم للغاز = مثل الذى يستخدم فى السيارات اللتى تعمل بالغاز الطبيعي
و كذالك وحدة التحكم فى دخول الهواء الى الكربراتير او ما يسمي المانفوا
وهذا اهم الاسرار لوقود الماء
اما اذا كانت السيارة اساس مجهزة وتعمل بالغاز الطبيعي فلن تحتاج الى تلك الاضافات
وجارى رفع ملف الفديو على سيرفر خارجى
4= بعض الاجزاء الخاصة بالامان مثل القلاش باك ارستر = مانع ارتداد اللهب
و البابلر وبعض الخراطيم والوصلات
من الاسرار المهمة
ان الجزء المتحكم فى دخول الهواء الى المحرك لابد من ضبطه ليعمل على غلق الهواء الجوى من الدخول الى المحرك اثناء دخول غازات وقود الماء
وهنا سيكون الغازات فى حالة من الخلخلة ولكن نسبة خلطهم سليمة 100%
وستجد ان المحرك سيعمل بدون اصدار ضجيج واصوات عالية
نظرا لقلة الغازات الصادرة من العادم من الشكمان
وذالك لاننا عنددما نستخدم الهواء الجوى فاننا نفقد الكثير من قدرة المحرك الاصلية فى عملية ضغط هذا الكم من الهواء
فالهواء الجوى يحتوى على 87% نتيروجين = لانحتاجه ابدا فى عملية الاحتراق بل على العكس هو احد اسباب السخونة والصوت العالى للعادم
الاكسجين 23% من الهواء وهذا الذى يقوم بحرق الوقود
وهناك نسبه بسيط لباقى المونات لاتهمنا لان
اذا النيتروجن لافائدة منه لانه لن يساعد على حرق الوقود بالاضافة الى القدرة المفقودة فى ضغطه داخل اشواط المحرك
ملحوظة غازات العادم هي بخار الماء = حتى لاياتى مخرف او جاهل فيقول غير ذالك
التجربة تمت على محرك سيارة 3 سلندر وكان الغازات المستهلكة 5 لتر غاز / دقيقة
وكان دوران المحرك على الثبات
اما على السرعات فستزداد الكمية المستهلكة ولذالك ابد من وجود خزان لتجميع الغازات اثنا السير والانتظار مثلا فى اشارات المرور وخلافه
-وقد قام صاحب التجربة بشرح تلك الاسرار ومنها
1= لابد من تاخير زمن اصدار الشرارة الى شمعات الاحتراق
ففي محركات البنزين مثلا تصدر الشرارة قبل وصول البستم = المكبس الى اعلى نقطة له النقطة الميته كما يسمونها وذال لتوفير الزمن اللانم لاحتراق كامل وقود البنزين
فلذالك لابد من عمل هذا التخير = من 5درجات الى 15 درجة حسب نوع المحرك
وحنى تتلافى الباك فاير او مايسمي ارتداد اللهب
اوارتداد البستم للخلفى على السرعات المنخفضه له وعند التشغيل على البارد
وكذالك استخدام كرربرتير المخصص لسيارات اللتى تعمل بالغاز
اوقفل الهواء الحوى نهائيا واستخدام وقود الماء فقط كما فعل المخترع الفلبينى دانيال دنجل
فى سياراته اللتى استطاع تحويلها الى العمل بالماء فقط وكان يعمل سائق تاكسي عليها وفى نهاية الاسبوع يضع بعض اللتنرات من الماء =من 3 الى 5 لترماء اسبوعيا وليس 300 لتربنزين اسبوعيا